ساميت أكايدين اشتكى: لقد كنت ضحية لحسابات الترويل في فنربخشة.

ساميت أكايدين اشتكى: لقد كنت ضحية لحسابات الترويل في فنربخشة.

02.06.2025 22:10

ساميت أكايدين، الذي يرتدي قميص فريق تشايكور ريزسبور، أدلى بتصريحات مثيرة حول فترة وجوده في فنربخشة. وقال أكايدين في تصريحاته: "ألم تُرتكب أخطاء؟ نعم، تم ارتكابها. لكن لم يتلقَ أحد ردود فعل مثلما تلقيت أنا. كانت هذه هي مشكلتي. أعتقد أنني كنت ضحية لحسابات الترويل في فنربخشة."

ساميت أكايدين، الذي يرتدي قميص تشايكور ريزسبور، أدلى بتصريحات حول الفترة التي قضاها في فنربخشة على شاشة تي في بو سبور.

''لَا أَحْمِلُ كَرَاهِيَةً أَوْ حَسَدًا نَحْوَ فِنَرْبَخْشَة''

تحدث ساميت أكايدين عن الفترة التي قضاها في فنربخشة، قائلاً: "يسألني الناس 'هل تشعر بالندم لأنك ذهبت إلى فنربخشة؟' في الحقيقة، لا أشعر بالندم. لقد ذهبت إلى فنربخشة برغبتي، وأحببت ذلك. عظمة فنربخشة لا يمكن مناقشتها. إنه نادٍ كبير، ومؤسسة عظيمة. على الرغم من كل ما عشته، لا أحمل كراهية أو حقدًا تجاه فنربخشة. ليس لدي مثل هذه الطبيعة. من الجيد أنني ذهبت إلى فنربخشة ولعبت هناك. أنا سعيد وفخور بذلك."

''كُنتُ ضَحِيَّةً لِحِسَابَاتِ التَّرَوِيل''

قال النجم الوطني إنه كان ضحية وسائل التواصل الاجتماعي خلال فترة لعبه في فنربخشة، "نعم، كانت لدي أخطاء في فنربخشة، لكن لدى الجميع أخطاء. بعد مغادرتي فنربخشة، تابعت مبارياته. أليست هناك أخطاء؟ كانت هناك. لكن لم يتلقَ أي شخص ردود فعل مثلما تلقيتها. كانت مشكلتي هي ذلك. أعتقد أنني كنت ضحية لحسابات الترويل في فنربخشة. لكن مشجعي فنربخشة الحقيقيين كانوا دائمًا يدعمونني عندما يروني في الشارع. لكنني أتحدث عن مشجعي فنربخشة الحقيقيين، وليس عن تلك الحسابات التي أنشأها أطفال في السادسة أو السابعة من العمر. أعتقد أن وسائل التواصل الاجتماعي ليس لها قيمة حقيقية."

''أُخْرِجْتُ مِنَ التَّشْكِيلَةِ الأُولَى لِمُشَارَكَتِي فِي 19 مَايُو''

تحدث ساميت أكايدين عن المشاكل التي واجهها بسبب مشاركته في 19 مايو مع باناثينايكوس، قائلاً: "عندما كنت ألعب في باناثينايكوس، أُخرجت من التشكيلة الأساسية بسبب مشاركتي في 19 مايو. بعد ذلك، أرادوا التحدث معي وأخبروني أن ذلك اليوم هو يوم حداد في اليونان وطلبوا مني حذف المشاركة. قلت لهم إنني لن أحذفها. في اليوم التالي عندما ذهبت إلى الملعب، رأيت أنني لم أكن في التشكيلة. قالوا لي إنه سيكون هناك رد فعل ضدي، وإذا خرجت إلى الملعب، لن يستطيعوا حمايتي. شعرت بغضب شديد وقررت مغادرة باناثينايكوس."

In order to provide you with a better service, we position cookies on our site. Your personal data is collected and processed within the scope of KVKK and GDPR. For detailed information, you can review our Data Policy / Disclosure Text. By using our site, you agree to our use of cookies.', '