23.05.2025 14:50
تسبب استغلال أم لطفلها من أجل التفاعل على تيك توك واستخدامه من أجل المشاهدات في ردود فعل كبيرة.
تسبب انتشار منظمات الجريمة من الجيل الجديد، والمحتويات المتعلقة بالاستغلال الجنسي، ومشاركات البيدوفيليا، في أن تصبح تيك توك محور ردود الفعل، وآخرها كان فضيحة أم استخدمت طفلها من أجل التفاعل.
تُشجع طفلها باستمرار
في الفيديوهات المعنية، تقوم الأم عمداً بتصرفات تحريضية تضع طفلها في موقف صعب عاطفياً ونفسياً، حيث تسجل ردود أفعاله. بينما تنتشر هذه المشاهد بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، تعرضت لانتقادات شديدة من قبل عدد كبير من المستخدمين.
"هل هذا هو نموذج أمان الأسرة؟"
بين ردود الفعل على الفيديو، تم التساؤل أيضاً عن سياسات مراقبة المحتوى في المنصة. عبّر مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي عن استيائهم قائلين: "هل هذا هو نموذج أمان الأسرة في تيك توك؟"، مشيرين إلى أن التطبيق لا يتدخل بشكل كافٍ في المحتويات الخطرة الموجهة للأطفال. بعد هذه الردود، تم الدعوة إلى ضرورة اتخاذ المنصة خطوة فعالة في هذا الشأن.