Murat Ülker’den muhafazakar kesime ihanet ettiği iddiasına yanıt مُرَات أُلْكَر يرد على ادعاء خيانته للتيار المحافظ

Murat Ülker’den muhafazakar kesime ihanet ettiği iddiasına yanıt

مُرَات أُلْكَر يرد على ادعاء خيانته للتيار المحافظ

17.03.2025 09:30

بثروة تبلغ 5.1 مليار دولار، ردّ مراد أولكر، أغنى رجل أعمال في تركيا، على الاتهامات التي تفيد بأنه خان الفئة المحافظة. وأشار أولكر إلى أنه يُطلق عليه أحيانًا في وسائل التواصل الاجتماعي لقب "أتاتوركي"، وقال: "لم أكن أبدًا جزءًا من أي أيديولوجية أو مجموعة سياسية. لقد قمت بعملي، وعملت من أجل بلدي. كنت وطنيًا، مسلمًا، لكنني لم أضف أبدًا أي لواحق مثل -جي أو -جي."

أغنى رجل أعمال في تركيا، مراد أولكر، أجاب على أسئلة المتابعين التي وردت عبر لينكد إن. وأجاب أولكر أيضًا على الأسئلة المتعلقة بأصول عائلته، حيث قال إن عائلته من المهاجرين من القرم وتمثل الجيل الثالث من عائلة الدول القرمية في تركيا.

قال أولكر: "لم يكن والدي مهتمًا بالقرم بسبب الأحداث السيئة التي عاشها، لكنني تابعت آثار الماضي. عائلتنا تأتي من جيل أبناء الفاتحين العثمانيين. لكن أحيانًا تُطرح ادعاءات لا أساس لها على وسائل التواصل الاجتماعي. يُقال أشياء مثل 'يهود القرم' و'الأتراك الكراي'. هذه ادعاءات لا أساس لها. نحن لسنا من القرم أو الأتراك الكراي، لكننا من التاتار؛ أي مجتمع مختلط يعيش على الساحل."

"كان لدي أصدقاء من كل مجموعة سياسية"

أحد الأسئلة الأكثر فضولًا حول حياته التعليمية كان لماذا اختار مدرسة إسطنبول الثانوية بدلاً من مدرسة الإمام الخطيب. أوضح مراد أولكر هذا القرار بقوله: "كان والدي وابن عمي الأكبر خريجي مدرسة إسطنبول الثانوية. لكنني لم أذهب إلى هنا فقط بسبب تقاليد العائلة، بل حصلت على المركز الرابع. السبب في اختياري لجامعة بوغازيçi هو أنها كانت أفضل مدرسة تدرس باللغة الإنجليزية في تركيا عام 1977."

أضاف أولكر أنه كان لديه أصدقاء من جميع المجموعات السياسية خلال سنوات دراسته، لكنه لم يعرف نفسه بأيديولوجية معينة.

"تعلمت ديني دون تطرف"

عند الحديث عن طفولته، وجه له سؤال "هل نشأت في عائلة متدينة؟"، وأوضح أولكر أنه تلقى أول تعليم ديني من محمود بايرام هوكا، وأن عائلته كانت تعطي أهمية للحساسية الدينية، لكن ذلك تم دون تطرف.

"أنا قومي، أنا مسلم"

تحدث أولكر أيضًا عن الشائعات التي ظهرت حوله على وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن هذه الادعاءات لا أساس لها. "أحيانًا يُقال إنني 'أتاتوركي'، وأحيانًا يُزعم أنني 'خنت الفئة المحافظة'. الحقيقة هي أنني لم أكن أبدًا جزءًا من أي أيديولوجية أو مجموعة سياسية. قمت بعملي، وعملت من أجل بلدي. لكن للأسف، تنتشر الادعاءات السخيفة في عالم وسائل التواصل الاجتماعي لأنها تجذب الانتباه. كنت قوميًّا، كنت مسلمًا، لكنني لم أضف أبدًا لواحد من هذه الألقاب."

In order to provide you with a better service, we position cookies on our site. Your personal data is collected and processed within the scope of KVKK and GDPR. For detailed information, you can review our Data Policy / Disclosure Text. By using our site, you agree to our use of cookies.', '