تم اعتقال الرؤساء المشاركين في حزب DEM، هوشيار سارييلدز ونورية أرسلان، مع 4 أعضاء من المجلس في بلدية أكدنز في مرسين في ساعات الصباح. ادعاء "تعيين وصي"تم تسجيل أن الشرطة اتخذت تدابير أمنية واسعة أمام المبنى وحوله أثناء عملية التفتيش التي أجريت في مبنى البلدية، ولم يتم إصدار أي بيان رسمي حول ما إذا تم تعيين وصي على بلدية أكدنز أم لا. رد فعل حزب DEM لم يتأخرأعرب حزب DEM عن استيائه من اعتقال الرؤساء المشاركين في بلدية أكدنز وأعضاء المجلس من خلال بيان مكتوب. يقال إن "التحقيق يعود إلى عام 2024"في البيان، قيل: "حكومة حزب العدالة والتنمية لا تتخلى عن ممارساتها الانقلابية ضد إرادة الشعب. في ساعات الصباح، تم اعتقال رؤساء بلدية أكدنز، هوشيار سارييلدز ونورية أرسلان، مع 4 من أعضاء المجلس البلدي. تم حصار بلدية الشعب، كما شهدنا في أمثلة سابقة، من خلال قوات الأمن، وتم منع الدخول والخروج إلى البلدية. يقال إن التحقيق الذي تم استخدامه كذريعة للاعتقال وتعيين الوصي يعود إلى عام 2024. "سنستمر في مقاومة الفهم الوصي في كل مكان"نحن نعرف تمامًا جميع هذه الأساليب التي استخدمتها الحكومة ضد إرادة الشعب على مدى سنوات. الحكومة التي تمارس العداء ضد الأكراد في الداخل والخارج، والتي لا تستطيع تحمل إرادة الشعب، محكوم عليها بالخسارة الأكبر مهما فعلت. سنستمر في مقاومة هذا الفهم الوصي في كل مكان، وسندافع عن إرادة شعبنا."
|