تم الإفراج عن محمد علي إيربيل الذي تم رفع عقوبة الإقامة الجبرية عنه، وأخذ نفسًا في مضيق البوسفور في إسطنبول.

بدأت النيابة العامة في إسطنبول تحقيقًا في إطار "مكافحة المراهنات غير القانونية"، وتم رفع التزامات الرقابة القضائية عن الممثل الشهير محمد علي إيربيل بقرار من قاضي الصلح المناوب بعد الطعن.

"لا يوجد سمكة في نصيبي"

بعد رفع عقوبة الإقامة الجبرية، توجه إيربيل إلى مضيق البوسفور في إسطنبول. وشارك إيربيل صورة له أثناء صيد السمك على حسابه في وسائل التواصل الاجتماعي مع رسالة "لا يوجد سمكة في نصيبي".

"القرار كان يسبب لي القلق بسبب مرضي"

سيظهر إيربيل أمام القاضي في محكمة الجنايات الخامسة والعشرين في 30 ديسمبر، وقد صرح بعد رفع عقوبة الإقامة الجبرية قائلاً:

"يعرفني من يعرفني جيدًا. السبب وراء الأحداث السيئة التي حدثت لي طوال حياتي هو دائمًا استغلال نواياي الحسنة. وبالفعل، عشت وضعًا مشابهًا في هذه الحادثة الأخيرة. لم أقم أبدًا بأي تصرف مخالف للقوانين، ولن أفعل. لقد كان قرار الإقامة الجبرية مع سوار إلكتروني يسبب لي القلق بسبب مرضي. حتى فكرة عدم القدرة على الوصول إلى المستشفى في حالة الطوارئ كانت مؤلمة جدًا. لذلك، أنا سعيد جدًا برفع هذا القرار اليوم. لا أستطيع التعليق كثيرًا لأن الإجراءات القانونية لا تزال مستمرة. لكن ثقتي في العدالة التركية لا حدود لها. يمكنني أن أقول فقط هذا."