24.12.2025 09:00
أقلعت الطائرة من مطار أنقرة إيسنبوğa متوجهة إلى طرابلس، وكانت تضم رئيس الأركان العامة الليبي، الجنرال محمد علي الحداد. سقطت الطائرة في منطقة جبلية بقرية كيسكافاك في منطقة هايمانا. وأفاد القرويون أنهم سمعوا أصوات انفجارات لحظة سقوط الطائرة.
تحطمت الطائرة التي أقلعت من مطار أنقرة إيسنبوغا متوجهة إلى طرابلس، والتي كان على متنها رئيس أركان الجيش الليبي الجنرال محمد علي أحمد الحداد، بالقرب من منطقة هايمانا. وصلت فرق الدرك إلى حطام الطائرة، وتم فتح تحقيق قضائي بشأن الحادث.
أقلعت من إيسنبوغا، وانقطع الاتصال بعد فترة قصيرة صعد الجنرال محمد علي أحمد الحداد إلى الطائرة في مطار أنقرة إيسنبوغا متوجهاً إلى العاصمة الليبية طرابلس مع الوفد المرافق له. أفيد أنه تم قطع الاتصال بالطائرة التي أقلعت في الساعة 20:10 وكان على متنها 5 أشخاص في الساعة 20:52.
الجنرال محمد علي أحمد الحداد أبلغت عن هبوط اضطراري بسبب عطل كهربائي وفقًا للمعلومات التي تم الحصول عليها، طلبت الطائرة الهبوط الاضطراري بسبب عطل كهربائي بعد الإقلاع. تم قطع الاتصال بالطائرة أثناء التخطيط للهبوط في إيتيمسغوت.
سقطت في منطقة جبلية في هايمانا بعد تلقي بلاغ عن سقوط الطائرة في منطقة جبلية في قرية كيسكافاك في منطقة هايمانا، تم إرسال فرق الدرك والإطفاء والإسعاف إلى المنطقة. بسبب الأرض الطينية، استمرت فرق البحث في العمل سيرًا على الأقدام، وبعد فترة تم الوصول إلى الحطام. تم الإبلاغ عن استمرار الأعمال في منطقة الحطام.
النيابة العامة بدأت تحقيقًا بدأت النيابة العامة في أنقرة تحقيقًا بشأن سقوط الطائرة. وتم تسجيل أنه تم تكليف 4 مدعين عامين تحت تنسيق نائب المدعي العام.
تحدث الشهود بعد سقوط الطائرة من طراز فالكون 50 برقم ذيل 9H-DFJ، التي كانت تحمل الجنرال محمد علي أحمد الحداد، بالقرب من قرية كيسكافاك في منطقة هايمانا، روى القرويون ما رأوه.
حدث انفجاران أفاد أحد المواطنين أنه سمع صوت انفجار أثناء استراحته في منزله، قائلاً: "عندما سمعنا الصوت الثاني، خرج الجميع إلى الشارع. قال أحدهم إن هناك انفجارًا في المحول. بعد ذلك، أدركنا أن الطائرة قد سقطت. كانت الأجزاء مرئية بالفعل. ثم جاء رجال الدرك وأخرجونا من هناك. لم يكن هناك احتمال للنجاة، كان هناك انفجار سيء. أتمنى الشفاء للجميع."
"ظننا أنه زلزال" قال غازي أوزغور إنه سمع صوت انفجار عالٍ حوالي الساعة 20:00-21:00، مضيفًا: "كان هناك ضباب كثيف ومطر خفيف. بسبب عدم معرفتنا بنتيجة الانفجار، بدأت الأخبار تنتشر. عندما بدأت الأخبار تنتشر، ركبت السيارة. كانت فرق الدرك تبحث في المنطقة باستخدام الطائرات المسيرة. كان هناك صوت مثل صوت انفجار قبل الزلزال. عندما رأى الشباب الحطام، أبلغوا الدرك. ثم جاء الدرك إلى مكان الحادث وأبعدوا الجميع. تم العثور على حطام الطائرة."
"ظننا أنه انفجار قنبلة" روى غوكهان تكين الحادث قائلاً: "أعمل في الفندق كخدمة فنية. سمعت صوت انفجار. قالوا إن هناك انفجار غاز طبيعي في فندقنا. لم يكن هناك انفجار في فندقنا. ثم قيل إن الطائرة قد سقطت. كانت هناك أجزاء من الطائرة، وكان هناك جثث، ولم يسمح لنا الدرك بالدخول. كان الصوت عالياً، ظننا أنه زلزال أو انفجار قنبلة، لكن بعد ذلك علمنا أن الطائرة قد سقطت."