15.05.2025 13:00
تم الادعاء بأن مدرب فنربخشة، جوزيه مورينيو، سيتولى قيادة المنتخب البرتغالي وقد أبرم اتفاقًا مبدئيًا. بعد هذا التطور الذي أثار ضجة كبيرة في فترة قصيرة، نفت الاتحاد البرتغالي لكرة القدم الشائعات التي تفيد بأنه تم التوصل إلى اتفاق مع جوزيه مورينيو بعد دوري الأمم.
تُعتبر فَنَرْبَخْشَة، التي تبقى 8 نقاط عن القمة في الدوري التركي الممتاز وتترك آمال البطولة للمعجزات، موضع تساؤل حول مستقبل المدرب جوزيه مورينيو. المدرب المخضرم الذي لديه عقد مع النادي الأصفر والأزرق لموسم آخر، والذي تم الإعلان عن استمراره من قبل الإدارة، ظهرت حوله ادعاءات مثيرة.
ادعاء "توقيع اتفاق مبدئي"
وفقًا لخبر HT Spor، قام جوزيه مورينيو بتوقيع اتفاق مبدئي مع الاتحاد البرتغالي لكرة القدم. من المتوقع أن يتم تنفيذ الاتفاق المبدئي بعد مباريات دوري الأمم التي ستقام في بداية يونيو. من ناحية أخرى، تم تسجيل في تفاصيل الخبر أن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم لا يرغب في دفع أي تعويض لفنربخشة من أجل مورينيو.
قال أحمد سليم كول، بشأن التطورات المفاجئة: "كانت الخطة الأساسية هنا كالتالي: كان من المقرر أن يوقع مورينيو مع الاتحاد البرتغالي لكرة القدم اتفاقًا يبدأ من عام 2026، حيث سينتهي عقده مع فنربخشة في عام 2026. لكن حدث تطور غير رأي الاتحاد البرتغالي لكرة القدم؛ وهو عامل رونالدو...
لأن موضوع رونالدو مع المنتخب البرتغالي أصبح عملية صعبة الإدارة. يعتقد الاتحاد البرتغالي لكرة القدم أن الشخص الوحيد القادر على التعامل مع قوة اسم رونالدو هو مورينيو. لذلك، قرر الاتحاد سحب هذا الاتفاق من عام 2026 إلى هذا الصيف.
ومع ذلك، لا يرغب الاتحاد البرتغالي لكرة القدم في دفع قيمة فسخ العقد لفنربخشة من أجل مورينيو. ونتيجة لذلك، بدأ مورينيو في التفكير في الانفصال عن فنربخشة من خلال التوصل إلى اتفاق متبادل بعد هذا التطور" كما قال.