28.04.2025 12:00
ممرضة تعمل في النظام الصحي الوطني (NHS) في إنجلترا تخضع للتحقيق بتهمة تصوير صور ومقاطع فيديو غير لائقة لموقع إنترنت يحتوي على محتوى للبالغين في مكان العمل. الممرضة البالغة من العمر 24 عامًا، سارة ويتال، متهمة أيضًا بإعداد مقاطع فيديو ذات محتوى جنسي في مكان العمل وعرض الملابس الداخلية المستعملة للبيع عبر الإنترنت. كما يُزعم أن ويتال كانت تبيع الملابس الداخلية المستعملة في أكياس عينات خدمة علم الأمراض التابعة لـ NHS.
تم فتح تحقيق ضد ممرضة تعمل في نظام الصحة الوطني (NHS) في إنجلترا بسبب تصويرها لصور غير لائقة ومحتوى جنسي لموقع إنترنت مخصص للبالغين أثناء وجودها في العمل.
الموظفة الصحية، سارة ويتال، البالغة من العمر 24 عامًا، متهمة أيضًا بإعداد مقاطع فيديو ذات محتوى جنسي في مكان العمل وبيع الملابس الداخلية المستعملة عبر الإنترنت. تظهر الصور سارة وهي تعرض ملابسها الداخلية تحت زي NHS.
علاوة على ذلك، يمكن رؤية بطاقة الهوية الخاصة بالمستشفى بوضوح في الصور.
سارة ويتال، التي تعمل في شرق لندن، يمكن سماعها في أحد الفيديوهات وهي تقول: "يا إلهي، أنا متوترة جدًا من أن يتم القبض عليّ."
في فيديو آخر، تتحدث بفخر عن دخولها في علاقة جنسية مع مسعف "بعد فقدان مريض".
كما يُزعم أن ويتال كانت تبيع الملابس الداخلية المستعملة في أكياس عينات خدمة علم الأمراض NHS.
قال مصدر حول القضية: "هذا بالتأكيد وضع غير لائق. يجب أن تكون أولويتها إنقاذ الأرواح، وليس القيام بأشياء مثيرة لكسب المال."
سبق أن شاركنا معكم قصة أميلي وارنير، وهي طبيبة في NHS تبلغ من العمر 44 عامًا، تعيش في ويذام، والتي التقطت صورًا لنفسها بملابس داخلية في مشرحة المستشفى. قالت وارنير في مقابلة مع صحيفة The Sun: "الحياة تعاش مرة واحدة."
أميلي، وهي أم لطفلين، أنشأت ملفًا شخصيًا على موقع إنترنت مخصص للبالغين بناءً على إصرار صديق، وشاركت صورة فاضحة من المشرحة خلال فترة الوباء.
أصبح مدراء مستشفى برومفيلد في تشيلمسفورد في حالة تأهب بعد انتشار هذه الصور غير اللائقة بسرعة بين زملائهم.
قال مصدر من المستشفى لصحيفة The Sun: "لم يصدق أي من زملائها عندما رأوا ذلك. كانت عيونهم تتسع. خلع ملابس العمليات والتقاط صور في المشرحة هو وقاحة لا تصدق."
ومع ذلك، دافعت أميلي وارنير عن نفسها قائلة: "إذا كنت محترفًا في عملك، فلا يهم ما تفعله بعد العمل."