23.07.2025 09:20
بسبب مشاركاته على وسائل التواصل الاجتماعي، تم طرد معلم من المدرسة الخاصة التي يعمل بها، حيث قال وهو يبكي: "فعلت ذلك لأنني لم أستطع العيش". وأوضح أنه طلب إنهاء خدمته ليتمكن من الحصول على إعانة البطالة، لكن إدارة المدرسة رفضت ذلك أيضًا.
معلم تم فصله من مدرسة خاصة بسبب مشاركاته على وسائل التواصل الاجتماعي، تحدث عن تجربته بدموع في عينيه، مما جعله يتصدر عناوين الأخبار. وأشار المعلم إلى أنه كان ينتج محتوى لكسب دخل إضافي بسبب الضغوط المالية، كما تحدث عن الظلم الذي تعرض له خلال عملية فصله.
"فعلت ذلك لأنني لم أستطع العيش"
شارك المعلم فيديو عاطفيًا، حيث قال: "فعلت ذلك لأنني لم أستطع العيش. كنت أعمل على إنتاج المحتوى حتى ساعات متأخرة من الليل لأحاول كسب دخل إضافي. لم أضر أحدًا. لكنني فقدت عملي فقط بسبب مشاركاتي على وسائل التواصل الاجتماعي".
"تركت في العراء"
شارك المعلم أيضًا تفاصيل حول عملية فصله، حيث قال: "قلت للإدارة 'أرجو أن تقوموا بفصلي' حتى أتمكن من الحصول على إعانة البطالة. لكنهم قالوا 'لا' حتى لذلك. تركت في العراء تمامًا" معبرًا عن معاناته.
توالت رسائل الدعم
بعد انتشار الفيديو بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، أرسل العديد من المستخدمين رسائل دعم للمعلم. وتم تسليط الضوء مرة أخرى على الصعوبات الاقتصادية التي يواجهها المعلمون في القطاع الخاص وانعدام الأمان الوظيفي.