13.06.2025 13:10
في فترة من الفترات، كان حارس المرمى الوطني السابق رشتو رجبير في قمة كرة القدم في تركيا وأوروبا، وهو يحظى بالتقدير ليس فقط بسبب مسيرته الرياضية، ولكن أيضًا بسبب ولائه في حياته الشخصية. احتفل الزوجان رجبير بذكرى زواجهما الثامنة والعشرين من خلال رسالة عاطفية نشراها. كلمات إيشيل رجبير "هذه ليست مجرد قصة حب، بل هي قصة حياتنا" أظهرت مرة أخرى اتحاد الزوجين الذي يتحدى الزمن.
أحد الأسماء التي لا تُنسى في كرة القدم التركية، رشتو رجبير، لا يزال يلفت الانتباه ليس فقط بنجاحاته في مسيرته ولكن أيضًا باستقراره في حياته الشخصية. عاش حارس المرمى السابق، الذي ارتدى قمصان برشلونة وفنربخشة وبشكتاش، لفترة طويلة مع عائلته في العاصمة البريطانية لندن. قبل حوالي ثلاث سنوات، غادرت عائلة رجبير تركيا من أجل تعليم وحياة ابنهم محمد براق، وعادت هذا الصيف لقضاء عطلتها في الوطن. خلال زيارتهم إلى تركيا، أثارت مشاركة الزوجين عبر وسائل التواصل الاجتماعي اهتمامًا كبيرًا.
احتفل الزوجان رشتو وإيشيل رجبير، اللذان جمعتهما الحياة في عام 1997، بذكرى زواجهما الـ 28 برسالة عاطفية نشراها على وسائل التواصل الاجتماعي. دائمًا ما يُعتبران مثالًا للحب المتبادل، وقد نالا إعجاب متابعيهما بعلاقتهما الطويلة الأمد.
شاركت إيشيل رجبير صورة لها مع زوجها على حسابها في إنستغرام وكتبت: "روح واحدة، قلبان... هذه ليست مجرد قصة حب، بل قصة حياتنا... كنا أطفالًا... بعد 28 عامًا، لا زلنا نتمسك بأيدي بعضنا البعض."