30.05.2025 08:50
في عام 2021، تغلبت المغنية شيمال على سرطان الثدي واستعادت صحتها، لكنها الآن تكافح من أجل الحياة في وحدة العناية المركزة بسبب ورم تم اكتشافه في دماغها. بعد الأخبار التي انتشرت حول وفاتها، كسر زوجها نجاتي أريجي صمته، قائلاً: "حالة زوجتي حرجة. خبر وفاتها كاذب".
شيمال، معركتها الصعبة مع مشاكل الصحة، أصبحت مرة أخرى في دائرة الضوء. في عام 2021، تم تشخيصها بسرطان الثدي وبعد فترة طويلة من العلاج، أعلنت أنها استعادت صحتها. في عام 2024، خلال الفحوصات الروتينية، تم اكتشاف ورم في دماغها، مما أدخلها مرة أخرى في عملية المستشفى. بعد عملية جراحية في الدماغ استمرت 8 ساعات، كان يُعتقد أن الفنانة قد استعادت صحتها، لكن حالتها تدهورت مرة أخرى في الأسابيع الأخيرة.
ظهور ادعاءات غير صحيحة
في 4 مايو، تعرضت شيمال لوعكة صحية مفاجئة، وتم نقلها إلى المستشفى بشكل عاجل وتم إدخالها إلى وحدة العناية المركزة. وفقًا للمعلومات المستمدة من محيطها القريب، وصلت حالة المغنية البالغة من العمر 39 عامًا، والتي عُرف أنها مرت بثلاث مرات من الانتشار، إلى مستوى حرج. بينما تزايدت المخاوف بشأن حالة شيمال الصحية، بدأت الشائعات تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي حول وفاتها.
توضيح من زوجها
بعد هذه الادعاءات، قام زوج شيمال، نجاتي أريجي، بإصدار بيان للجمهور ينفي فيه أخبار وفاتها بشكل قاطع. في منشور له على وسائل التواصل الاجتماعي، استخدم العبارات التالية: "حالة زوجتي حرجة. لكن خبر وفاتها الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي غير صحيح. يرجى عدم الانتباه إلى المعلومات التي لم يتم التحقق من صحتها."