08.05.2025 15:00
في الجلسة الثانية من قضية قتل ماتيا أحمد مينغوزي، الذي تم طعنه حتى الموت في السوق في كاديكوي، خرجت عمة الضحية، أيلين أكينجيلار، باكية من القاعة. وقالت أكينجيلار: "لا أعتقد أن المتهمين يشعرون بالندم. لقد اتصلوا بالفعل عبر نظام SEGBİS. لم يكن أي منهما هنا. لم أرَ أي ندم".
في قضية قتل ماتيا أحمد مينغوزي البالغ من العمر 15 عامًا، الذي قُتل طعنًا في سوق السلع المستعملة في كاديكوي بإسطنبول، مثل المتهمان ب.ب. الذي طعن مينغوزي و.ب. الذي ركل مينغوزي أمام القاضي للمرة الثانية. خرجت عمة مينغوزي، أيلين أكينجيلار، من قاعة المحكمة وهي تبكي.
"المتهمون غير نادمين"
وفقًا للصور التي نقلها إحسان يالتشين؛ أجابت أكينجيلار في تصريح قصير للصحفيين على سؤال "هل أظهر المتهمون ندمًا؟" قائلة:
"لا أعتقد أن المتهمين نادمين. لقد اتصلوا عبر نظام SEGBİS (نظام المعلومات الصوتية والمرئية). لم يكونوا هنا. لم أر أي ندم. الاتصال بالمتهمين عبر SEGBİS ليس صحيًا. أعتقد أنه كان من الأفضل لو كانوا حاضرون في قاعة المحكمة."
عانت من أزمة عصبية في الجلسة الأولى
في الجلسة الأولى المتعلقة بجريمة قتل مينغوزي، عانت أيلين أكينجيلار من أزمة عصبية. خرجت أكينجيلار من قاعة المحكمة وهي تبكي قائلة: "إنه ينظر في عيني."