03.05.2025 20:30
توفي نائب رئيس البرلمان التركي وعضو البرلمان عن حزب DEM في إسطنبول، صرّري سُرَيّا أوندر، بعد تلقيه العلاج في وحدة العناية المركزة بسبب نوبة قلبية وتمزق في الشريان الأورطي. بعد خبر وفاته، نشر العديد من الشخصيات الشهيرة رسائل تعزية متتالية.
توفي نائب رئيس البرلمان التركي ونائب حزب DEM في إسطنبول، صبري سوريّا أوندر، في اليوم الثامن عشر من علاجه. بينما تم الإشارة إلى سبب الوفاة بأنه فشل متعدد الأعضاء، قام العديد من الشخصيات الشهيرة بنشر تعازيهم تباعًا.
إليكم تلك المشاركات:
إبراهيم تاتليسس: فقدنا رجلًا نقيًا. أدعو الله أن يرحم صبري سوريّا أوندر. ليكن مثواه الجنة. أحر التعازي لعائلته ومحبيه.
مهسون كرمزغول: سأذكرك دائمًا بوجهك المبتسم... بتصرفاتك الصادقة، وثقتك التي تمنحها للناس... بضميرك، ورحمتك، وإيمانك بالإنسان... كرجل استطاع أن يبقى نقيًا دون أن يتورط في الفساد... كشخص ضحى بحياته من أجل السلام...
كشخص يدافع عن الشعب الكردي رغم كونه تركيًا، ويشعر بألمهم في قلبه... من خلال السيناريوهات التي كتبتها، والأفلام التي أخرجتها، وكل كلمة قلتها، أظهرت لنا كم هو ثمين وكم هو نبيل أن نكون إنسانًا. آخر مرة توفيت والدتي، اتصلت بي... "لا تحزن يا أخي... سنذهب جميعًا يومًا ما، مهسون"، قلت بإصرار. لكن للأسف، صبري أبي... لقد رحلت مبكرًا جدًا. صبري سوريّا أوندر... لقد أضفت لنا الكثير. نحن ممتنون لك. أقدم التعازي لعائلتك ولكل محبيك.
هوليا كوجييت: علمت بوفاة صبري سوريّا أوندر بحزن كبير، للأسف... كان فنانًا، ورجل سياسة دائمًا يدافع عن لغة السلام من أجل السلام، والوحدة، والتضامن في تركيا خالية من الإرهاب. كان إنسانًا ثقافيًا حقيقيًا يلمس قلوب الجميع بطيبته وذكائه. وداعًا صبري سوريّا أوندر. ستستمر في العيش في قلوبنا بجهودك من أجل السلام. أدعو الله أن يرحمه، وأتمنى الصبر لعائلته وكل محبيه.
نيهات دوغان: ليكن مثواه الجنة. رجل أهدى حياته للسلام...
دفنة ساميلي: توفي صبري سوريّا أوندر في المستشفى الذي كان يتلقى العلاج فيه. أدعو الله أن يرحمه، وأتمنى التعازي لمحبيه. كان واحدًا من القلائل الذين آمنت بصدقهم من أجل بناء الديمقراطية والسلام، وآمل أن يساهم ذكاؤه، وحديثه الممتع، وطريقة تواصله البناءة التي لا توجد لدى العديد من السياسيين في أيام أفضل. ليكن مثواه الجنة.
مارت فيرات: فقدنا صبري سوريّا أوندر. أنا حزين جدًا. لم يكن مجرد سياسي، بل كان راويًا، ضمير الإنسانية، وناقل الذاكرة... دافع عن السلام، والعدالة، وكرامة الإنسانية. ترك أثرًا من الساحات إلى شاشة السينما، ومن قلب إلى قلب. لا يمكن سداد حقه. رحمته الله. ليكن مثواه الجنة.
سيدا باكان: أنا حزينة جدًا. أقدم التعازي لجميع محبيه وعائلته.
ديميت أكباغ: رجل ذكي، مضحك، لطيف، وذو قلب جميل، ابتسامتك المرحة لن تُنسى أبدًا من ذاكرتي.