إختيار ابن الأسطورة الإيطالية بوفون للمنتخب الوطني أدهش الجميع.

17.04.2025 17:20

أسطورة حارس المرمى الإيطالي جانلويجي بوفون، ابنه لويس توماس بوفون، اختار تمثيل منتخب بلاده الأم، جمهورية التشيك. بدأ لويس توماس، البالغ من العمر 17 عامًا، مسيرته الكروية في أكاديمية يوفنتوس، وهو الآن يلعب في فريق تحت 19 عامًا لنادي بيزا، أحد أندية دوري الدرجة الثانية الإيطالي. اللاعب الشاب، الذي يلعب في مراكز الجناح الأيسر والمهاجم، تلقى دعوة من المنتخبات الوطنية السنية الأدنى لجمهورية التشيك.

عشاق كرة القدم معتادون على اختيار الأقارب، مثل الأب والابن والأخ، نفس الرياضة ليكونوا زملاء في الفريق أو خصوم. ومع ذلك، فإن اختيار عضوين من نفس العائلة لفرق وطنية مختلفة هو أمر نادر الحدوث. آخر مثال على ذلك هو ابن الحارس الإيطالي الشهير جانلويجي بوفون، لويس توماس بوفون، الذي يُعتبر واحدًا من أنجح حراس المرمى في تاريخ كرة القدم.

اختار منتخب التشيك

ابن الحارس الأسطوري، لويس توماس، الذي تزوج من العارضة التشيكية ألينا سيريدوفا، اختار تمثيل منتخب بلاده الأم، التشيك، بدلاً من منتخب والده. اللاعب الشاب البالغ من العمر 17 عامًا، الذي بدأ مسيرته في أكاديمية يوفنتوس، يلعب في مركز الجناح الأيسر والمهاجم. حاليًا، يلعب لويس بوفون في فريق تحت 19 عامًا لنادي بيزا، الذي ينافس في دوري الدرجة الثانية الإيطالي، وقد تم استدعاؤه للمنتخبات الوطنية السنية الأقل في التشيك.

هناك العديد من الأمثلة

اختيار لويس توماس بوفون، ابن الحارس الإيطالي الأسطوري جانلويجي بوفون، لتمثيل منتخب التشيك، يذكرنا بالعديد من اللاعبين الأب والابن الذين يمثلون دولًا مختلفة.

اختار لوكاكو عائلته في فرق مختلفة

النجم البلجيكي روميلو لوكاكو هو واحد من الذين لم يسيروا على خطى والدهم. لوكاكو، الذي وُلد في بلجيكا لأب من جمهورية الكونغو الديمقراطية، يُعتبر واحدًا من أبرز نجوم منتخب بلجيكا. بينما لعب والده، روجر لوكاكو، في منتخب زائير السابق خلال مسيرته الكروية.

ابن جيمي كاراغر لم يسير على خطى والده

ابن أسطورة ليفربول، اللاعب السابق جيمي كاراغر، هو أيضًا واحد من الذين لم يسيروا على خطى والدهم في المنتخب الوطني. ترك كاراغر كرة القدم في عام 2013 بعد 15 موسمًا مع ليفربول، حيث لعب لسنوات طويلة مع منتخب إنجلترا. بينما اختار ابنه جيمس كاراغر، البالغ من العمر 22 عامًا، تمثيل منتخب مالطا. يلعب جيمس في فريق ويغان أثلتيك في إنجلترا، وقد اختار مالطا كمنتخب له بسبب أصوله من جده.

اختيار الأخوين ألكانتارا كان مختلفًا

واحدة من العائلات التي أثارت الكثير من الحديث حول اختياراتها للمنتخبات الوطنية هي عائلة ألكانتارا. كان مازينيو ألكانتارا جزءًا من الفريق الذي فاز بكأس العالم 1994 مع منتخب البرازيل، وقد جعل أبناؤه أيضًا اسمهم معروفًا. اختار الابن رافينها تمثيل البرازيل مثل والده، بينما اختار تياغو ألكانتارا، الذي نشأ في أكاديمية برشلونة ولعب مع بايرن ميونيخ وليفربول، تمثيل منتخب إسبانيا، مما جعله يسير في طريق مختلف عن والده وأخيه.

اختار ساني أوروبا

ليروي ساني، أحد الأسماء البارزة في كرة القدم الألمانية، هو أيضًا واحد من الذين لم يسيروا على خطى والدهم. بدأ والده، سليمان ساني، مسيرته في ألمانيا، لكنه اختار تمثيل السنغال، حيث لعب لمنتخب بلاده. بينما ساني، الذي اشتهر مع شالكه 04 ولعب مع مانشستر سيتي وبايرن ميونيخ، قبل عرض منتخب ألمانيا.

اختيار ابن ويه هو الولايات المتحدة

واحد من أعظم نجوم كرة القدم على مر العصور، جورج ويه، لعب أيضًا مع منتخب مختلف عن ابنه. حقق ويه العديد من النجاحات في مسيرته، بما في ذلك الكرة الذهبية، ولعب مع منتخب بلاده ليبيريا. بينما وُلد ابنه تيموثي ويه في نيويورك بالولايات المتحدة، وهو حاليًا يلعب مع منتخب الولايات المتحدة.

كفاراتسخيليا يلعب مع جورجيا

عائلة أخرى اختارت تمثيل منتخبات وطنية مختلفة هي عائلة كفاراتسخيليا. خفيتشا كفاراتسخيليا، الذي يواصل مسيرته مع باريس سان جيرمان، يمثل منتخب جورجيا. بينما لعب والده، بادري كفاراتسخيليا، مع منتخب أذربيجان خلال مسيرته الكروية.