إلى أي مدى يمكن أن يُفعل ذلك من أجل التفاعل؟ صورة محرجة على السور الذي شهد المجزرة.

تستمر أصداء جريمة قتل الشابتين إقبال أوزونر وآيشنور حليل على يد الشاب سميح تشيليك البالغ من العمر 19 عامًا في إسطنبول. بعد هذه الحادثة المؤلمة التي هزت تركيا، شهدت أسوار يديكولي حيث قُتلت إقبال أوزونر اليوم مشاهد "ستجعلنا نشعر بالخجل من إنسانيتنا".

أصبحت مكانًا لمستخدمي تيك توك

للحصول على تفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي، قام بعض الأشخاص بتصوير فيديو على تيك توك في تلك الأسوار حيث قُتلت إقبال أوزونر. بدأ الفيديو المتداول على وسائل التواصل الاجتماعي في الانتشار بسرعة. بينما أثارت المشاهد ردود فعل كبيرة، تم تسليط الضوء مرة أخرى على التأثير الفاسد لوسائل التواصل الاجتماعي على الشباب والأطفال.

كلمات مؤلمة: رأيت رأس ابنتي أثناء المشي

في شهادته في الشرطة، وصف والد إقبال أوزونر، حسن أوزونر، يوم الرعب قائلاً:

في يوم الحادث، اتصلت زوجتي بابنتي، لكن رجلًا أجاب على الهاتف؛ وقال: "لا تقلقي، ابنتك في أيدٍ أمينة". عندما اتصلت زوجتي مرة أخرى، أجاب رجل آخر وأخبرها أن الهاتف سقط من الأسوار. ذهبنا معًا لأخذ هاتف ابنتي. بينما كنا نسير نحو هناك، رأيت رأس ابنتي وسط الحشد.