عائلة ألمانية تعرضت للهجوم عندما أرادت إعادة اللاجئ الذي استضافته في منزلها. وعندما علم أنه سيتم طرده من المنزل، بدأ بالهجوم بسكين قائلاً: "هذا هو منزلي الآن!". قامت العائلة المضطربة بتسجيل تلك اللحظات على هواتفهم المحمولة. الشخص الذي يعيش كلاجئ مع عائلة، انفجر غضباً عندما علم أنه سيتم طرده من المنزل. الشخص الذي لم يُعرف هويته بعد، هدد العائلة بسكين وهو يصرخ: "هذا هو منزلي الآن!"، مما تسبب في حالة من الذعر الكبير. بينما كانت العائلة الخائفة تحاول تهدئة المهاجم، كانت تحاول أيضاً حماية نفسها. تم تسجيل تلك اللحظات بواسطة كاميرات الهواتف.
|