حادثة مروعة تثير الرعب في الولايات المتحدة! قتلت الشرطة طفلاً يبلغ من العمر 13 عامًا بعد أن أشار بسلاح "مزيف"

في الولايات المتحدة، قامت الشرطة بإيقاف طفلين في إطار التحقيق في عملية سطو مسلحة. عندما حاول أحدهما الهروب، أخرج سلاحًا من جيبه. قامت الشرطة بإطلاق النار على الطفل وقتله. تبين في التحقيق أن السلاح الذي كان بحوزة الطفل كان مزيفًا.

تم إيقاف الأطفال أثناء التحقيق

في مدينة يوتيكا بولاية نيويورك الأمريكية، قامت الشرطة بإيقاف طفلين في الشارع في حوالي الساعة 10 مساءً في 28 يونيو في إطار التحقيق في عملية سطو مسلحة.

أطلق النار عليه عندما أخرج البندقية من جيبه

عندما سألت الشرطة الأطفال، قام أحدهما بالهروب. قام 3 ضباط من إدارة شرطة يوتيكا بمطاردة الطفل. خلال هروبه، أخرج الطفل الذي يدعى نياه مواي بندقية من جيبه. قامت الفرق بإطلاق النار على الطفل الذي أخرج السلاح وجعلته عاجزًا.

شاركت الشرطة جميع التسجيلات المتعلقة بالحادث

في بيان صادر عن إدارة شرطة يوتيكا، قالوا: "كما ستظهر في تسجيلات كاميرات الجسم، عندما حاول الضباط تفتيش نياه مواي، حاول الهروب على الفور. أثناء هروبه، أخرج نياه مواي مسدسًا من نوع GLOCK "مزيف" ووجهه مباشرة إلى الضابط باترسون والضباط الآخرين في الثانية 51 و53 من تسجيل كاميرا جسم الضابط. وفقًا لتعهدنا بالشفافية، اعتقدنا أنه سيكون من الحكمة حاليًا مشاركة جميع الأدلة المتاحة لدينا مع الجمهور."

بدأت الاحتجاجات بعد الحادث

أظهر التحقيق أن سلاح الطفل كان "مزيفًا". أثار قتل الطفل البالغ من العمر 13 عامًا ردود فعل غاضبة. طالب المئات من الأشخاص بوقف العنف الشرطي من خلال التظاهر.