23.07.2025 09:23
الفنان الشهير أوزجان دنيز، بعد التوتر الذي حدث مع شقيقه إرجان دنيز الذي كان مدير أعماله لمدة 22 عامًا، دخل في مرحلة صعبة من الناحيتين القانونية والاقتصادية. النزاع بين الأخوين الذي تم نقله إلى القضاء بسبب دعوى الملكية واتهامات التهديد، وصل الآن إلى بعد آخر بسبب الحجز على جميع ممتلكات أوزجان دنيز بسبب الديون التي كفلها.
الفنان الشهير أوزجان دنيز يمر بفترة صعبة في حياته المهنية والشخصية. التوتر الذي عاشه مع شقيقه إركان دنيز، الذي كان مدير أعماله لمدة 22 عامًا، لم يقتصر فقط على صراع عائلي؛ بل دخلت فيه قضايا ملكية، واتهامات بالتهديد، والآن أيضًا انهيار مالي خطير.
أزمة عائلية انتقلت إلى قاعات المحكمة
علاقة الأخوين، اللذين عملا معًا في فترة من الزمن ووقفا جنبًا إلى جنب خلف المسرح، انقطعت تمامًا في السنوات الأخيرة. خاصة بعد انتهاء شراكتهما التجارية، انتقلت النزاعات المتعلقة بنقل الملكية والتهديدات إلى المحكمة. ومع ظهور الملفات في وسائل الإعلام، جذبت الأزمة العائلية انتباه الجماهير.
تحت عبء الديون
لكن التطور الأكثر صدمة هو الأزمة الاقتصادية التي وقع فيها أوزجان دنيز. في الأيام الأخيرة، تم الحجز على جميع ممتلكات الفنان وحساباته البنكية. وفقًا لأخبار صباح، فإن الديون التي تعود لشقيقه إركان دنيز، الذي كان ضامنًا له في فترة من الزمن، هي وراء عملية الحجز.
وفقًا للادعاءات، كان أوزجان دنيز ضامنًا لقروض بنكية كبيرة استخدمها إركان دنيز قبل سنوات. ومع ذلك، بدلاً من التوجه إلى الأصول المرهونة، بدأت البنوك الدائنة عملية الحجز على دخل وممتلكات أوزجان دنيز الشخصية مباشرة.
محاموه اعترضوا
تقدم محامو الفنان بطلبات قانونية ضد قرار الحجز. بينما تستمر العملية القانونية، يُقال إن هذه الأزمة المالية التي يعيشها أوزجان دنيز تؤثر سلبًا على كل من مسيرته وحالته النفسية.