المتخصص في القلب الذي كان يتفاوض أثناء إجراء القسطرة القلبية للمريض تم إقالته.

02.05.2025 15:52

İstanbul'da özel bir hastanede anjiyo işlemi sırasında hasta ile stent fiyatı pazarlığı yapan kardiyoloji koordinatörü Hande Yolaç'ın 1 yıl 1 ay 10 gün hapisle cezalandırılmasına karar verilerek hükmün açıklanması geri bırakıldı. Tutuklu sanık Yolaç'ın hükümle birlikte tahliyesine de karar verildi.

ترجمة:

تم الحكم على منسقة القلب هاندي يولاك بالسجن لمدة سنة وشهر و10 أيام بسبب تفاوضها على سعر الدعامة مع المريض أثناء إجراء عملية القسطرة في مستشفى خاص في إسطنبول، وتم تأجيل إعلان الحكم. كما تم اتخاذ قرار بالإفراج عن المتهمة المحتجزة يولاك مع الحكم.

في الحادث الذي وقع في مستشفى العائلة الخاص في إسطنبول في 13 يناير 2025، تم إعداد لائحة اتهام ضد منسقة القلب هاندي يولاك التي كانت تتفاوض على سعر الدعامة مع المريض حيرتين إردن أثناء إجراء القسطرة. في لائحة الاتهام، تم طلب عقوبة بالسجن من 3 إلى 10 سنوات بتهمة "الاحتيال من خلال الاستفادة من الوضع الخطير أو الظروف الصعبة التي يمر بها الشخص".

"لم تلمس يدي المال"

تم الإعلان عن القرار بشأن هاندي يولاك، التي تم محاكمتها بموجب لائحة الاتهام. في الجلسة التي عُقدت في محكمة باكيركوي الجنائية رقم 17، حضر المتهم المحتجز هاندي يولاك والمشتكي حيرتين إردن. في دفاعها خلال الجلسة، قالت المتهمة يولاك: "كنت أعمل في مستشفى العائلة الخاص منذ 2.5 شهر، وكانت مهمتي إبلاغ المرضى. أقدم معلومات عن الأسعار وأشرح العمليات. تم قبول المريض في المستشفى وإجراء الفحوصات اللازمة أثناء غيابي. كان من المقرر أن يخضع المريض للقسطرة في ذلك اليوم. أردت أن أشرح له العمليات اللازمة. وفقًا لتعليمات عملي، أشرح للمريض العملية والعملية. عادةً ما يأتي قريب المريض إلي، وأقوم بالإبلاغ في غرفتي، لكن المشتكي أبلغنا أنه يريد الحصول على معلومات. أنا لا أستلم المال، فقط أقدم المعلومات. لم تلمس يدي المال. نتيجة للإبلاغ، أراد المريض تركيب الدعامة التي تقدمها الدولة" كما قالت في دفاعها.

"عندما بدأت المفاوضات على الدعامة..."

قال المشتكي حيرتين إردن إنه تم إرساله إلى المستشفى بسبب شكاوى من نوبة قلبية، قائلاً: "تم قبولي. في البداية، عندما وضع المساعد الطبي لي الأقطاب، رفضت العلاج. أخرني المسؤول في المستشفى. ثم جاء الطبيب. اعتقدت أنه سيتم التدخل بي على الفور، لكن لم يتم إجراء العملية لي حتى الصباح. في الصباح، قال الطبيب إنه سيتم تركيب 3 دعائم. قلت له 'التقدير لكم'. لم يتم تقديم أي معلومات لي بخلاف الوثائق التي تم توقيعها من زوجتي في الخارج. تم نقلي إلى قسم التخدير، كنت على الطاولة. سألني الطبيب إذا كنت أريد من الذراع أو من الفخذ. قال إن هناك فرقًا بين التطبيق من الذراع والفخذ، وأنه سيستخدم خصمه. بينما كان يسأل هذه الأسئلة، كانت المتهمة هاندي يولاك بجانبي. قالت لي المتهمة إنها ستعطيني سعرًا. عندما بدأت المفاوضات على الدعامة، قلت في تلك اللحظة 'ركبوا لي ما تقدمه الدولة'. بعد تركيب دعمتين، تم نقلي إلى وحدة العناية المركزة. مرة أخرى، جاءت المتهمة إلي في يوم خروجي، وأشارت إلى أننا سنذهب إلى المحاسبة. كان يجب أن أدفع 5000 ليرة تركية للمحاسبة، لكنهم قالوا إنه يجب أن أدفع 7000 ليرة تركية. أصررنا على طلب الفاتورة، وفي النهاية أعطونا وثيقة مكتوبة على ورقة A4 على شكل إيصال، وطلبنا أن يتم ختمها. دفعت 7000 ليرة تركية. في الواقع، كانت شكواي تتعلق بإدارة المستشفى، وليس لدي شكوى ضد المتهمة" كما صرح.

تم طلب عقوبة بالسجن من 3 إلى 10 سنوات

أوضح المدعي العام في مذكرته أن المتهمة، التي تعمل كمنسقة قلب في المستشفى، بدأت في الحديث عن خصائص وأسعار الدعائم في وقت كان فيه المشتكي في ظروف صعبة، حيث كان ضعيف الإرادة ولم يكن لديه القدرة على المراقبة والتحكم. في المذكرة، تم الإشارة إلى أن المشتكي، الذي كان مستلقيًا على النقالة ويخضع لعملية القسطرة، طلب الدعامة المجانية التي تغطيها مؤسسة الضمان الاجتماعي، وتمت العملية من الذراع، وتم تركيب دعمتين تغطيهما مؤسسة الضمان الاجتماعي. أشار المدعي العام إلى أنه على الرغم من تقديم خدمات صحية طارئة، كان يجب ألا يتم تحصيل أي رسوم من المشتكي، ولكن تم أخذ 7000 ليرة تركية منه، مما أدى إلى تحقيق المستشفى لمنافع غير مشروعة. كما تم الإشارة إلى أن المتهمة ارتكبت جريمة الاحتيال المؤهل من خلال إفساد إرادة المشتكي بحيلها. تم التعبير في المذكرة أيضًا عن أن ضرر المشتكي تم تعويضه خلال مرحلة التحقيق. تم طلب عقوبة بالسجن من 3 إلى 10 سنوات ضد هاندي يولاك بتهمة "الاحتيال من خلال الاستفادة من الوضع الخطير أو الظروف الصعبة التي يمر بها الشخص".

تم الحكم بالسجن لمدة عام وشهر و10 أيام

بعد إعلان المذكرة، أعلنت المحكمة قرارها، حيث تم الحكم على المتهمة هاندي يولاك بالسجن لمدة عام وشهر و10 أيام بتهمة "الاحتيال من خلال الاستفادة من الوضع الخطير أو الظروف الصعبة التي يمر بها الشخص" مع تطبيق تخفيض. نظرًا لعدم وجود سوابق جنائية للمتهمة، وتعويضها للضرر، وتكوين قناعة بأنها لن ترتكب جريمة مرة أخرى، تم اتخاذ قرار بتأجيل تنفيذ الحكم. كما تم اتخاذ قرار بالإفراج عن يولاك مع الحكم.

من لائحة الاتهام

في لائحة الاتهام التي أعدتها النيابة العامة في باكيركوي، تم الإشارة إلى أنه تم بدء التحقيق بعد ظهور صور للمتهمة هاندي يولاك وهي تتفاوض على الأسعار أثناء تقديم تدخل طارئ للمشتكي حيرتين إردن في المستشفى الخاص الموجود في باهتشلي إيفلر في 13 يناير 2025. تم توضيح في لائحة الاتهام أن المشتكي حيرتين إردن تم إرساله بشكل عاجل وتم نقله إلى وحدة العناية المركزة، وأنه كان في ظروف صعبة وضعيفة الإرادة أثناء انتظار إجراء العملية على النقالة. في لائحة الاتهام، تم تسجيل أن المتهمة هاندي يولاك طلبت رسومًا، مشيرة إلى أن القسطرة من الذراع ستكون أكثر صحة وأن هناك فرقًا في السعر، على الرغم من أنه لا ينبغي طلب الرسوم بموجب اللوائح، مما أدى إلى أخذ 7000 ليرة تركية من المشتكي، مما يشكل جريمة "الاحتيال من خلال الاستفادة من الوضع الخطير أو الظروف الصعبة التي يمر بها الشخص". تم طلب عقوبة بالسجن من 3 إلى 10 سنوات ضد المتهمة هاندي يولاك بتهمة "الاحتيال من خلال الاستفادة من الوضع الخطير أو الظروف الصعبة التي يمر بها الشخص".