Türkiye ve İtalya'dan ortak bildiri: İşbirliği daha da ilerleyecek تركيا وإيطاليا تصدران بيانًا مشتركًا: التعاون سيتقدم أكثر.

Türkiye ve İtalya'dan ortak bildiri: İşbirliği daha da ilerleyecek

تركيا وإيطاليا تصدران بيانًا مشتركًا: التعاون سيتقدم أكثر.

29.04.2025 23:01

بعد المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده الرئيس رجب طيب أردوغان ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني في منتدى الأعمال التركي الإيطالي، تم الإعلان عن "بيان مشترك لقمة الحكومة التركية الإيطالية الرابعة". وأكد البيان على أن التعاون سيتقدم أكثر، وتم اتخاذ قرار بعقد الاجتماع الثالث للجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة في الربع الرابع من عام 2025 في تركيا.

أعلن بعد المؤتمر الصحفي المشترك بين رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني في منتدى الأعمال التركي الإيطالي عن "بيان مشترك لقمة الحكومة التركية الإيطالية الرابعة".

في البيان الذي نشره حساب رئاسة الاتصالات على وسائل التواصل الاجتماعي، تم الإشارة إلى أن رئيس الجمهورية أردوغان ورئيسة وزراء إيطاليا ميلوني قد ترأسا قمة الحكومة التركية الإيطالية الرابعة التي عُقدت اليوم في روما.

وشارك في القمة من الجانب التركي وزير الخارجية هاكان فيدان، ووزيرة الأسرة والخدمات الاجتماعية ماهينور أوزدمير غوكطاش، ووزير الثقافة والسياحة محمد نوري إرسوي، ووزير الدفاع الوطني ياشار غولر، ووزير الصناعة والتكنولوجيا محمد فاتح كاجير، ووزير التجارة عمر بولات، ووزير الشباب والرياضة عثمان عشقين باك.

ومن الجانب الإيطالي، تم الإشارة إلى أن وزير الداخلية ماتيو بيانتيدوسي، ووزير الاقتصاد والمالية جانكارلو جورجيتّي، ووزير الشركات وصناعة إيطاليا أدولفو أورسو، ووزير الثقافة أليساندرو جولي، ووزير الرياضة والشباب أندريا أبودي، ووزيرة ذوي الاحتياجات الخاصة أليساندرا لوكاتيلي كانوا حاضرين. وجاء في البيان ما يلي:

"بصفتهم حلفاء في الناتو وشركاء في مجموعة العشرين، ستواصل تركيا وإيطاليا التعاون الوثيق والتنسيق في القضايا الإقليمية والدولية. تساهم تركيا وإيطاليا بشكل كبير في السلام والاستقرار الدوليين في أوروبا وما بعدها. يهدفان إلى تعزيز التعاون من خلال مشاورات منتظمة على جميع المستويات. تم عقد القمة في فترة تشهد فيها المنطقة والعالم تطورات مهمة تتعلق بالتحديات المستمرة مثل الحرب الأوكرانية الروسية، وبنية الأمن الأوروبية، والتجارة الدولية، والوضع المأساوي في غزة، والهجرة غير النظامية التي تتطلب ردود فعل متسقة وتعاونًا فعالًا، وتغير المناخ. وقد جدد الطرفان تأكيدهما على اتفاقهما بشأن تنظيم القمة الحكومية بشكل منتظم وعقد القمة الخامسة في تركيا. وقد اعترف الطرفان بمساهمات تركيا في استقرار ورفاهية القارة الأوروبية، وأكدوا على أهمية تطوير العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا مع الأخذ في الاعتبار وضع تركيا كدولة مرشحة."

وفي هذا السياق، تم الإشارة إلى أن الطرفين اتفقا على تنسيق جهودهما لتحقيق نتائج ملموسة في مجالات رئيسية مثل تسريع حوار الإعفاء من تأشيرات تركيا والاتحاد الأوروبي، وتجديد التعاون في قضايا الهجرة، وتعزيز التعاون في مكافحة الإرهاب.

كما أشار الطرفان إلى الحاجة الملحة لتحديث الاتحاد الجمركي بين تركيا والاتحاد الأوروبي، والذي سيوفر فوائد محتملة للطرفين.

الاقتصاد والتجارة والصناعة

في البيان الذي تم التأكيد فيه على عزم الطرفين على تحديد وتنفيذ نهج جديد يهدف إلى تعزيز التعاون في مجالات الاقتصاد والتجارة وتعزيز التنمية في هذه المجالات، تم تضمين التقييمات التالية:

"رحب الطرفان بتجاوز حجم التجارة الثنائية المستهدف المشترك البالغ 30 مليار دولار في عام 2024. وبالنظر إلى العلاقات التجارية والاقتصادية الثنائية المتعمقة، فقد حددوا هدفًا متوسط المدى جديدًا للوصول إلى حجم تجارة يبلغ 40 مليار دولار. وقد قرر الطرفان العمل معًا لتحقيق هذا الهدف الجديد، وفي هذا السياق، قررا تنظيم الاجتماع الثالث للجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة (JETCO) في الربع الرابع من عام 2025 في تركيا.

كما رحب الطرفان بتنظيم منتدى الأعمال على هامش القمة اليوم. ويعتقد الطرفان أن الاستثمارات المباشرة بين البلدين تشكل بُعدًا مهمًا من العلاقات الاقتصادية. لذلك، قررا تشجيع المستثمرين الأتراك والإيطاليين بشكل أكبر من خلال تعزيز التعاون الصناعي، وتشجيع نقل التكنولوجيا بناءً على الشروط المتفق عليها، ودعم استخدام التقنيات الرئيسية في الصناعة. كما أعرب الطرفان عن رغبتهما في تعزيز التعاون في مجالات التكنولوجيا الرقمية، والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني."

النقل

تم الإشارة إلى أن الطرفين يعترفان بالدور الحيوي لممرات النقل في الحفاظ على سلاسل التوريد العالمية والمساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.

في البيان الذي تم التأكيد فيه على أن تركيا وإيطاليا تعبران عن رضاهما عن العلاقات الحالية في مجال الملاحة، تم ذكر أن "الطرفين قد صدقا على النتائج التي توصلت إليها آخر اجتماع للجنة المشتركة للنقل البري. وقد اتفق الطرفان على تعزيز العلاقات في مجال الطيران المدني بين البلدين."

وجاء في البيان ما يلي:

"في إطار القرارات التي تم اتخاذها في آخر قمم الناتو والإطار الاستراتيجي، أكد الطرفان عزيمتهما على تعزيز التعاون في القضايا مثل مكافحة الإرهاب، والتهديدات والتحديات المتعددة الأوجه التي تنشأ بشكل خاص من الجناح الجنوبي للحلف، على أساس نهج شامل. وقد جدد الطرفان رغبتهما في تطوير الشراكة الاستراتيجية بين الناتو والاتحاد الأوروبي كما تم الاتفاق عليه، وأكدوا على أهمية المشاركة الكاملة المحتملة للحلفاء من خارج الاتحاد الأوروبي في جهود الدفاع التي يبذلها الاتحاد الأوروبي لتطوير هذه الشراكة."

تم الإشارة إلى أن الطرفين يعترفان بأن شركات الدفاع التركية والإيطالية قد أكملت بنجاح مشاريع مشتركة في السنوات الأخيرة، وأن هناك إرادة سياسية لتعزيز هذا التعاون، وأن الدفاع يلعب دورًا رئيسيًا في العلاقات الحالية والمستقبلية، وبالتالي سيواصلان تعزيز الحوار والتعاون في هذا القطاع.

في هذا السياق، تم الإبلاغ عن أن الطرفين قررا تنظيم الاجتماع الرابع عشر للتعاون في مجال الصناعات الدفاعية في عام 2025، وإجراء زيارات رفيعة المستوى واجتماعات فنية لتعزيز مستوى العلاقات الدفاعية الثنائية بشكل يضرب مثلاً للحلفاء.

كما جدد الطرفان التزامهما بتعزيز التعاون في مجال الصناعات الدفاعية ضمن الناتو ودعم الجهود المشتركة نحو تعزيز صناعة دفاع أوروبية أقوى.

بيان مشترك من تركيا وإيطاليا: التعاون سيتقدم أكثر

الأمن

تم الإشارة إلى أن الطرفين يرحبان بالزخم الذي تم تحقيقه في التعاون الثنائي في مكافحة الجريمة المنظمة عبر الحدود، ويجددان عزيمتهما على تعزيز التعاون، خاصة فيما يتعلق بمعالجة العلاقة بين الجرائم المنظمة وتمويل الإرهاب.

كما أعرب الطرفان عن قرارهما بتعزيز الحوار والتعاون بهدف "تحديد وتقييم التهديدات والتحديات المشتركة التي تواجه أمن كلا البلدين، وتعزيز التعاون الاستراتيجي من خلال تحديد المبادرات والأعمال المشتركة، وتعزيز أساليب تبادل المعرفة والممارسات الجيدة والخبرات بهدف منع أخطر أنواع الجرائم، بما في ذلك الإرهاب، والجرائم المنظمة عبر الحدود، والجرائم السيبرانية".

Sure! Here is the translation of the provided text into Arabic, including the translations for the title and alt attributes in the img tag:



```html



في البيان، تم الإشارة إلى أن "الأطراف قد قررت أيضًا تنسيق جهودها لتعزيز التعاون القضائي في قضايا تسليم المجرمين، والمساعدة القضائية المتبادلة، ونقل المحكوم عليهم، وحماية الأطفال، في إطار الاتفاقيات التي تكون كلتا الدولتين طرفًا فيها في مجلس أوروبا. كما أكدت الأطراف، بصفتها حلفاء في الناتو، على التزامها بتعزيز التعاون الثنائي في مكافحة الإرهاب في بيئة أمنية تتعقد بشكل متزايد، بهدف زيادة الاستقرار الإقليمي والدولي. وفي هذا السياق، أكدت الأطراف أيضًا على أهمية إعادة إطلاق "مشاورات مكافحة الإرهاب بين تركيا وإيطاليا"، نظرًا لأن هذه المشاورات مبنية على شراكة قوية بين فاعلين إقليميين ذوي أهمية استراتيجية."

الثقافة، العلوم، الشباب والرياضة

تم الإبلاغ عن أن الأطراف أكدت عزمها على تعزيز التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف في مجالات الثقافة، العلوم، الشباب، الفن، تعليم الرقص، الابتكار والأرشيفات، بناءً على اتفاقية الثقافة الموقعة في عام 1951، وأنها قررت تعزيز تبادل الأعمال الفنية من خلال المعارض والمشاريع المشتركة، بالإضافة إلى تشجيع الأعمال المشتركة في مجال التراث الثقافي غير المادي.

تم الاعتراف بالدور الهام للرياضة في دعم التنمية الشخصية، والتكيف الاجتماعي والنمو المستدام، وتم التأكيد على إرادة الأطراف في دعم أنشطة الترويج مع الأخذ في الاعتبار تأثير السياحة في تعزيز التفاعل بين الشعوب.

الطاقة والبيئة

تم تسليط الضوء على الأهمية الاستراتيجية لممر الغاز الجنوبي في سياق تعزيز أمن إمدادات الطاقة وتنويع المصادر، وأعربت الأطراف عن تقديرها للتعاون القوي في هذا المجال.

تم الإشارة إلى أن الأطراف قد أكدت على أن الطاقة تحمل قيمة شاملة للنمو المشترك، والأمن والرفاهية، بما في ذلك منطقة البحر الأبيض المتوسط، وأعادت التأكيد على التزامها بتعزيز التعاون في هذا المجال.

تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون لضمان أمان سلاسل إمداد المعادن الحيوية والعناصر الأرضية النادرة، مع الأخذ في الاعتبار الأدوار الرئيسية في التحول العالمي للطاقة النظيفة.

تم الإبلاغ عن أن كلا الطرفين قد قررا تعزيز تعاونهم في مجالات الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، والبنية التحتية للهيدروجين والغاز الطبيعي، مع الأخذ في الاعتبار أن هناك إمكانيات عالية للتعاون في مجال الطاقة النظيفة.

تم الإبلاغ عن أن كلا الطرفين قد قررا استكشاف مجالات التعاون الإضافية، بما في ذلك المشاريع المشتركة في قطاع النفط والغاز في بلديهما وفي دول ثالثة، مع التعبير عن إرادتهما في تطوير التعاون من خلال المشاريع المشتركة وتبادل المعلومات في مجالات مثل التحول الأخضر والحد من النفايات.

تم الإبلاغ عن أن الأطراف قد تعهدت أيضًا بتطوير حلول مبتكرة بهدف تقليل الانبعاثات والتكيف مع آثار تغير المناخ، بما يتماشى مع أهداف اتفاق باريس.

بيان مشترك من تركيا وإيطاليا: التعاون سيتقدم أكثر

التعاون في المنتديات الدولية والهجرة غير النظامية

في البيان، تم تسجيل ما يلي:

"أكدت الأطراف على عزمها على الحفاظ على حوار استراتيجي منتظم بهدف المساهمة في السلام والأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، بالإضافة إلى تعددية الأطراف التي تركز على الأمم المتحدة. في هذا السياق، أعربت الأطراف عن رضاها عن التعاون الثنائي المستمر في إطار الأمم المتحدة، بما في ذلك إصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في مجموعة التوافق. كما تعهدت الأطراف بدعم الأسس الثلاثة لنظام الأمم المتحدة: السلام والأمن، والتنمية، وحقوق الإنسان. كما أكدت الأطراف على أهمية التعاون في دعم السلام والاستقرار في الدول والمناطق الثالثة، على أساس احترام سيادة الدول واستقلالها وسلامة أراضيها، وتعزيز العلاقات الجيدة بين الجيران، بالإضافة إلى التنمية الاقتصادية وزيادة الترابط الإقليمي.

قامت الأطراف بتقييم الاتجاهات الحالية المتعلقة بالهجرة غير النظامية، بما في ذلك مسارات الهجرة، وسبل التعاون في مكافحة الهجرة غير النظامية. وأكدت الأطراف على أهمية التعاون الدولي في مكافحة الهجرة غير النظامية. كما اتفقت الأطراف على ضرورة وجود نهج يأخذ في الاعتبار الحلول المبتكرة، بينما يقدم قنوات للهجرة النظامية ويعالج الأسباب الجذرية للهجرة. وأكدت الأطراف على التزامها بمواصلة مكافحة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر بطريقة تحترم القانون الدولي وكرامة الإنسان. "

مكافحة التعصب الديني

في البيان، تم الإشارة إلى أن الأطراف قد أعربت عن إرادتها للتعاون في مواجهة جميع أشكال وتجليات التعصب القائم على الدين أو المعتقد، وكراهية الأجانب والتمييز.

كبلدين ساحليين، اتفقت الأطراف على تعزيز حرية الملاحة والتعاون الشامل في البحر الأبيض المتوسط في مواجهة المخاطر المتزايدة مثل القضايا البيئية، وتغير المناخ، والطاقة، والأمن والهجرة غير النظامية.

تم التأكيد على أهمية حل النزاعات المتعلقة بالحدود البحرية على أساس مبادئ العدالة، وفقًا للقانون الدولي ومن خلال الاتفاق. وتم التأكيد على أن تنظيم مؤتمر متعدد الأطراف في شرق البحر الأبيض المتوسط، في حال توافر الظروف اللازمة، سيكون فرصة لإنشاء آلية تعاون شاملة في المنطقة.

أوكرانيا

أكدت الأطراف على دعمها الثابت لوحدة أراضي أوكرانيا، وسيادتها واستقلالها، وعزمها على مواصلة جهودها لتحقيق سلام عادل ودائم في أقرب وقت ممكن.

تم الإشارة في البيان إلى مؤتمر إعادة إعمار أوكرانيا الذي سيعقد في روما، وتم الاتفاق على تعزيز التعاون بين ممثلي القطاع الخاص والهيئات العامة لزيادة الاستثمارات الثنائية وتعزيز المشاريع الاستثمارية المحتملة في إعادة إعمار أوكرانيا.

ليبيا وسوريا

أكدت الأطراف على عزمها دعم عملية سياسية ستجري تحت رعاية الأمم المتحدة، وبمشاركة ليبية، بهدف الحفاظ على الأمن والاستقرار والسيادة وسلامة الأراضي والوحدة السياسية في ليبيا.

```



If you need any further assistance or modifications, feel free to ask!

تم التأكيد على عزم الأطراف على ضمان عدم تشكيل الأراضي السورية تهديدًا للمنطقة وما بعدها، مع التأكيد على وحدة وسلامة وسيادة سوريا.

تم الإشارة إلى أهمية عملية سياسية شاملة تؤدي إلى دولة يشعر فيها كل عضو من أعضاء المجتمعات في سوريا بالأمان والطمأنينة، ويستفيد من حقوقه المستندة إلى المواطنة الدستورية. كما تم ذكر أن الأطراف أعربت عن عزمها على دعم الانتعاش الاقتصادي وإعادة الإعمار في سوريا من خلال تخفيف العقوبات إلى أقصى حد ممكن، في بيئة عمل واستثمار محسنة. كما اتفقت الأطراف على البحث عن سبل التعاون لدعم سوريا في إطار جهود مكافحة الإرهاب والتطرف، وتسهيل العودة الطوعية والآمنة والكرامة والمستدامة للسوريين بالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة ذات الصلة مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) ومنظمة الهجرة الدولية (IOM). وفي هذا السياق، تم التعبير عن دعوة المجتمع الدولي للتعاون بشكل أكبر مع سوريا.

الشرق الأوسط

تم الإشارة إلى أن الأطراف ستواصل العمل معًا من أجل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط. كما تم الإبلاغ عن دعوتهم إلى تحقيق وقف إطلاق نار عاجل ودائم في غزة وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2735، وتنفيذ الاتفاق المتعلق بإطلاق سراح الرهائن والمعتقلين الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، بهدف إنهاء إراقة الدماء بشكل دائم، وتوفير المساعدات الإنسانية بشكل مستمر، وبدء عملية الانتعاش وإعادة الإعمار.

تم التأكيد على دعم الأطراف لحل الدولتين الذي يتضمن دولة فلسطينية مستقلة تعيش جنبًا إلى جنب مع إسرائيل في سلام وأمان، وفقًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.

In order to provide you with a better service, we position cookies on our site. Your personal data is collected and processed within the scope of KVKK and GDPR. For detailed information, you can review our Data Policy / Disclosure Text. By using our site, you agree to our use of cookies.', '