في الأسبوع الرابع من الدوري الأوروبي، تغلب فريق مالمو السويدي على فريق بيشكتاش بنتيجة 2-1، بينما انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي مشهد أثار مشاعر الكثيرين. كان اللاعب بيشكتاش، يونا س Svensson، يغادر الملعب متجهاً إلى غرفة الملابس بعد المباراة، بينما كانت ابنته الصغيرة تلوح له من المدرجات وتناديه. ومع ذلك، توجه Svensson نحو غرفة الملابس دون أن يلاحظ هذه اللحظة العاطفية مع ابنته. وقد عكست تلك اللحظات تعبير وجه الفتاة الحزين على الكاميرات، وحظيت باهتمام كبير على وسائل التواصل الاجتماعي في وقت قصير.
|