أثارت تعيين وزارة الداخلية لمفوضين في بلدية إسنيورت بإسطنبول الأسبوع الماضي، وفي بلديات ماردين وباتمان وهالفتي صباح اليوم، ردود فعل واسعة في المجتمع. وأعربت الوزارة في بيانها الكتابي عن أن رؤساء البلديات قد أُعفوا من مناصبهم في إطار التحقيقات المتعلقة بالإرهاب، مما أثار ردود فعل مئات المستخدمين على منصة X. العديد من المستخدمين استهدفوا اللجنة العليا للانتخاباتأعرب العديد من المستخدمين عن فضولهم حول كيفية موافقة اللجنة العليا للانتخابات على ترشيحات هؤلاء الأشخاص الذين تم إعفاؤهم بسبب تحقيقات الإرهاب، ووجهوا أسئلة متتالية إلى اللجنة. "من الذي وافق على ترشيحات هؤلاء الرؤساء؟"وجه العديد من الأشخاص، بما في ذلك النائبة عن حزب الجيد آيوجة تركيش، أسئلة مثل "ماذا كانت تفعل اللجنة العليا للانتخابات عندما كان هؤلاء الرؤساء يتقدمون للترشيح؟"، و"من الذي وافق على ترشيحاتهم؟"، و"لماذا لا يتم رفع دعوى ضد من وافق على ترشيحاتهم بتهمة الإهمال في أداء الواجب؟"
|