في الآونة الأخيرة، أثار مقطع فيديو للمساعدة نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي، التي أصبحت أشبه بمستنقع، ردود فعل كبيرة. قام ناشط يُدعى إبراهيم يılmaz، الذي رصد امرأة تبيع الماء عند الإشارة الحمراء، بإخراج حزمة من النقود من جيبه وأعلن أنه يريد شراء كل المياه. "إهانة للشعب التركي بشكل رسمي"قام الشخص الذي أعطى المرأة الأوراق النقدية من فئة 100 ليرة واحدة تلو الأخرى بتوثيق تلك اللحظات ومشاركتها على حسابه في وسائل التواصل الاجتماعي. تحت الفيديوهات التي أثارت ردود فعل كبيرة، تم التعليق بـ "إهانة للشعب التركي بشكل رسمي"، "يجب أن تضع القوانين نظامًا لهؤلاء"، "ما هذا الرئيس؟"، "من هو هذا الرجل، ماذا يفعل، من أين تأتي هذه الثروة، هذه الأموال؟"، "ما فعله ليس إحسانًا ولا مساعدة. الشيء الوحيد الذي فعله هو عرض، استعراض، وتهريج".
|