İstanbul'un göbeğindeki tecavüz girişimi sonrası suç örgütü lideri Sedat Peker sessizliğini bozdu. ترجمة: بعد محاولة الاغتصاب في قلب إسطنبول، كسر زعيم منظمة الجريمة سيدات بيكر صمته.

زعيم منظمة إجرامية يُلاحق بمذكرة توقيف، ويُحتجز تحت "عزل رقمي" في دبي، قام سيدات بيكر، بعد أشهر، بنشر مشاركة جديدة على حسابه في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أعاد نشر محادثاته السابقة.

كسر صمته بعد أن اقترب من امرأة تدعى إ.أ. (25 عامًا) تسير في شوارع بي أوغلو في إسطنبول، حيث تعرضت للاعتداء الجنسي من قبل شخصين. وكتب بيكر في منشوره: "يتم إطلاق سراح المنحرفين الذين يعتدون على فتاة شابة في قلب إسطنبول، في بي أوغلو. العدالة الوحيدة التي يجب أن تُطبق على المعتدين والكلاب المغتصبة هي عدالة ريس سيدات بيكر!"

"نعتبر شرف الآخرين كأنه شرفنا"

في الفيديو الذي نشره، قال بيكر: "نحن نعتبر شرف ابنة الآخرين كأنه شرفنا، لا يمكن أن يكون هناك اغتصاب، ولا يمكن أن يحدث!"

ماذا حدث؟

في صباح 29 سبتمبر، حوالي الساعة 05:30، اقترب شخصان من امرأة تدعى إ.أ. (25 عامًا) أثناء سيرها في شوارع بي أوغلو في إسطنبول واعتدوا عليها.

بعد الاعتداء، تم القبض على المشتبه بهما سمير طرهان وأومر كونو، وتم احتجازهما. بناءً على تعليمات النيابة، تم أخذ إفادات المشتبه بهما، وتم إطلاق سراحهما. بعد ظهور لقطات من لحظة الحادث، تم إصدار قرار جديد بالقبض عليهما. تم نقل سمير طرهان وأومر كونو إلى المحكمة بعد أخذ إفاداتهما. تم اعتقال المشتبه بهما بعد الإجراءات، وتم إرسالهما إلى السجن.