Eşini uçurumdan iterek öldüren kocadan eşcinsel ilişki itirafı: Trans bireyle görüştüm hataydı. ترجمة: اعتراف الزوج الذي دفع زوجته من الهاوية وقتلها: كان من الخطأ أن ألتقي بشخص متحول جنسياً.

بدأت محاكمة إردال نجيب سوزر، المتهم بقتل زوجته سميحة سوزر من خلال دفعها من جرف في منطقة ألتينوفا في يالوفا. تم سؤال الزوج الجالس على كرسي المتهم عن الصور العارية في هاتفه وادعاءات العلاقة المثلية.

سقطت من ارتفاع 20 متراً وتوفيت

في 24 يناير 2023، توفيت سميحة سوزر (34 عاماً) في مكان الحادث بعد سقوطها من ارتفاع حوالي 20 متراً أثناء وجودها مع زوجها إردال نجيب سوزر (41 عاماً) في منطقة بالليكا في قرية سوغوكسو في ألتينوفا. قال الزوج في شهادته إنهما صعدا إلى الصخور لالتقاط الصور. وخلصت لجنة الخبراء التي تم تشكيلها بناءً على الشكوك إلى أن الحادث لم يكن انتحاراً أو حادثاً، بل تسبب دفع الضحية في وفاتها، وبعد ذلك تم اعتقال المتهم بعد 15 شهراً من الحادث. بدأت محاكمة المتهم المحتجز في محكمة يالوفا الجنائية العليا الثانية.

"يُطلب السجن المؤبد للزوج المحتجز"

في الجلسة، قال إردال نجيب سوزر، المتهم الذي يُطلب منه السجن المؤبد بتهمة "القتل العمد ضد الزوجة"، إنه تزوج بعد التعرف على زوجته في حفل زفاف. وأشار سوزر إلى أنه انتقل من ألمانيا إلى تركيا بسبب الزواج، وادعى أن زوجته كانت تعاني من تقلبات مزاجية، قائلاً: "كانت تفرح بسرعة، وتغضب بسرعة. كنت أفكر دائماً بإيجابية، وكنت أقول سيكون كل شيء على ما يرام. اتخذنا قراراً مشتركاً بعدم الإنجاب على الفور. كنا نتجول في الطبيعة، في مراكز التسوق، لكي تتحسن معنوياتها. ليس لدي سجل جنائي. لم أتشاجر حتى. لا خيانة، لا شجار. كانت هناك أشياء صغيرة."

"أنا إنسان مدني"

وصف سوزر يوم الحادث، قائلاً إنهما ذهبا إلى مطعم بنغالو بالقرب من حدود يالوفا - كوجالي بسبب فضول زوجته. بعد تناول الشاي والقهوة، قال إنهما ذهبا إلى الصخور في منطقة بالليكا لالتقاط الصور، مشيراً إلى أنهما قد التقطا صوراً في المنطقة من قبل مع شقيق زوجته، وأن زوجته كانت مهتمة بذلك. قال سوزر: "قلنا لنلتقط الصور. حدثت الحادثة المؤسفة أثناء العودة. كنت في المقدمة، وكانت تأتي من الخلف. رأيت فقط ظلها. فقدت زوجتي التي أحبها. وجدت طريقاً بين الأشجار وذهبت إليها. في حالة من الذعر، اتصلت بالإسعاف. أنا إنسان مدني. كان بإمكاني توظيف محامٍ للطلاق. لم يكن هناك شيء بيننا."

"الخبر كان مصادفة"

رداً على أسئلة رئيس هيئة المحكمة، قال سوزر إنه لم يكن هو من أرسل الرسائل التي تم إرسالها في مجموعة واتساب العائلية من هاتف زوجته قبل الحادث مباشرة، قائلاً: "كانت يديها ترتجف من البرد. كانت هي من بدأت الرسالة، وأعطتني الهاتف لأكملها. لا أذكر ما كتبته. ثم أرسلتها. قد أكون قد كتبت 'مرحبا أبي'." كما تحدث سوزر عن الصور العارية التي ظهرت على حاسوبه، قائلاً: "هذه صور أرسلتها لحبيبتي في عامي 2017-2018. قلت لزوجتي انظري إلى التواريخ. كانت قبل 3-4 سنوات من علاقتنا. تحدثت وشرحت، لم يكن هناك أي مشكلة." وعند سؤاله عن قراءة خبر سقوط شخص من ارتفاع قبل يوم من سقوط زوجته، قال سوزر: "لم أبحث عن الأخبار بنفسي. الأخبار تصل إلى هاتفي. قرأت 10 أخبار. كان الخبر مصادفة." وعند سؤاله عن سبب بقائهم في مكان الحادث لمدة ساعة و42 دقيقة، قال سوزر: "انتظرنا غروب الشمس. كان هناك ماء، وكان هناك بسكويت. لم أشعر بمرور الوقت. كان هدفنا هو التقاط الصور ومشاهدة غروب الشمس."

"كان خطأ واحداً"

رداً على أسئلة حول ادعاءات المثلية الجنسية ولقائه مع شخص متحول، قال سوزر إنه لو كان هناك شيء من هذا القبيل لما أخفاه، مشيراً إلى أنه "إنسان نشأ في أوروبا. هذا ادعاء بعد 10 أشهر من وفاة زوجتي. ارتكبت خطأ. الشخص الذي تحدثت إليه قدم نفسه بطريقة مختلفة." وعند تذكيره برسالة أرسلها إلى المتحول: "أنا إيرول من ألمانيا، لقد جئت إليك منذ فترة طويلة، أريد أن أراك، أنا في إزميت، أفتقدك"، قال سوزر: "ذهبت قبل 3-4 سنوات. كان خطأ واحداً. ليس لدي ميول كهذه."

تحدثت والدة سميحة سوزر، سيلما دورسون، عن المشاكل التي حدثت بين ابنتها وزوجها. قال والدها، صبري دورسون، إن زوج ابنته قال إنهما من أقارب بعيدين، لكنه أشار إلى أنه ابن عم والدته. ثم استمعت المحكمة إلى الشهود الذين كانوا أول من وصلوا إلى مكان الحادث وأقارب الزوجين. بعد ذلك، قررت هيئة المحكمة استمرار احتجاز المتهم وتحديد مكان الحادث. كما تم قبول مشاركة والدي سميحة سوزر ووزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية في القضية. تم تأجيل الجلسة إلى تاريخ لاحق.

"سيكون هناك حق واحد فقط"

بعد القضية، قالت والدة سميحة سوزر، سيلما دورسون، إنها تطلب العدالة من المحكمة، قائلة: "هذا الشخص يقدم 3-4 تصريحات مختلفة. في وسط الشتاء، في هذا البرد القارس، كان يشعر بالدوار، وكان لديه خوف من المرتفعات، وكان مريضاً بالقلب، وكل هذه الأمور ثبت أنها كاذبة مع جميع التقارير. على الرغم من أنه قال كل هذا، في هذا البرد القارس، أخذ ابنتي وأبقاها على حافة الصخرة لمدة ساعة و40 دقيقة."

"تظهر ميول جنسية مختلفة"

قال المحامي أيوب كابلان إن الحادث ليس حادثًا بل جريمة قتل، وتحدث قائلاً: "لدى المشتبه به عدة تصريحات منذ اليوم الأول. كلها متناقضة. ما قاله لا يعكس الحقيقة. حاول أن يظهر أن لديه زواجًا سعيدًا. لكن شهادات الشهود وسجلات الرسائل التي أرسلها الضحية وما قالته العائلة تنفي هذا الوضع. تم وضع المشتبه به تحت المراقبة التقنية لاحقًا. تظهر ميول جنسية مختلفة. من المحتمل أنه إما أن المرحوم اكتشف ذلك أو كان لديه خطر اكتشافه أو لم يكن قادرًا على عيش هذه العلاقات بحرية. لا نعرف بالضبط. لقد خطط لشيء كهذا وارتكب جريمة القتل. في اليوم السابق لوقوع الحادث، تم قراءة خبر. تم قراءة خبر سقوط من الصخور في سيرت. بعد ذلك مباشرة، حدث هذا الحادث. وهذا لا يتناسب مع سير الحياة العادي. حسنًا، إذا لم تخطط، لم تفعل شيئًا. في اليوم السابق، ترى خبرًا عن سقوط من الهاوية. في اليوم التالي، تذهب. في يناير، في فصل الشتاء، الظروف الجوية غير مناسبة. على الرغم من أن المنظر هو نفسه، على الرغم من أنه مكان يمكنك التقاط الصور فيه، فقد تم دفعه إلى حافة الهاوية. من الواضح أنه تم دفعه. هناك تقرير خبير في الملف. أعد خبير في الفيزياء تقريرًا. أعد خبير الطب الشرعي وخبير مسرح الجريمة تقريرًا. وقد أوضحوا أن هذا ليس حادثًا أو انتحارًا. مع الأسباب. ما لم يكن هناك دفع خارجي أو قوة، فإن المكان الذي قال إنه سقط فيه، قد أشار إلى عدة أماكن. في مرحلة التحقيق، أشار في كل مرة إلى مكان مختلف. المكان الذي قال إنه بالتأكيد هو المكان الأخير، أعد خبير تقريرًا. لا يسقط في المكان الذي يجب أن يسقط فيه. هناك مسافة 13 مترًا بين المكان الذي يجب أن يسقط فيه. وقد أوضح أنه سقط هناك بتأثير خارجي. ونتيجة لذلك، تم اعتقاله. لا تزال محاكمته مستمرة. قررت المحكمة محاكمته وهو رهن الاعتقال. لا يعترف بالعلاقات الجنسية التي كانت له مع الرجال، لكن هناك تسجيلات صوتية في الملف. محادثاته، سجلات الرسائل. تم أخذ إفادة المواطن الذي كانت له علاقة معه. "نعم، جاء، دخلنا في علاقة." ويقول إنه كان نشطًا وسلبيًا. على الرغم من كل ذلك، لا يعترف. نحن نعتقد أن العدالة ستتحقق. سنكون متابعين لهذه القضية، وسنكون خلفها حتى النهاية. إن شاء الله ستظهر حقيقة الحادث. قال المحامي الآخر للعائلة محمد شميل كوج أوغلو: "كان هناك دائمًا جدال بينهم، لكن أفراد العائلة كانوا دائمًا يقولون: 'اصبروا على الأزواج، دعوا هذا الأمر يستمر' وما إلى ذلك. حتى أن والدة المتهم قالت: 'إذا طلقت، فلن يبقى بيننا أي صلة. سأرفضك كابن.' لهذا السبب لم يفكروا أبدًا في الطلاق. قام المتهم بتصرفات مختلفة تجاه الضحية. أبعد نفسه، وطلب منها أن تتركه باستمرار. لكن الضحية، بتوجيه من عائلتها، قررت الاستمرار في الزواج. بعد أن أدرك المتهم أنه لن يطلق، بدأ في البحث عن أخبار مختلفة. ثم حدثت هذه الواقعة. هذه حالة مشبوهة" قال.