رشا خلف/ الأناضول
اشتكت الصحفية الأسترالية باتريشيا كارفيلاس، من أنه طُلب منها أن تترك مؤتمرا صحفيا في البرلمان بسبب ارتداء ملابس فاضحة، حسب اعتقاد منظمي الفعالية.
ونشرت الصحفية تغريدة على تويتر تضمنت صورة لملابسها المذكورة.
وكتبت تقول: "لقد طردوني لتوهم من جلسة "ساعة الحكومة" في برلمان أستراليا، لأن البعض اعتبر أن الكثير من أجزاء جسمي عارية.. هذا جنون".
وأثار الموضوع، امتعاض وغضب الكثير من المستخدمين الذين أعربوا عن حيرتهم، ولاحظوا أنه لا يوجد أي شيء مثير للجدل في ملابس الصحفية.
وكتب النائب السابق في البرلمان كريغ ايمرسون "فعلا الأمر بلغ حد السخافة.. والمقصود ليس ملابسك بل القواعد المتبعة". -
|