Haberler      English      العربية      Pусский      Kurdî      Türkçe
  Haberler.com - آخر الأخبار
البحث في الأخبار:
  منزل 25/04/2024 23:17 
News  > 

أجندة النشرة العربية للأناضول السبت 04/07/2015

04.07.2015 10:18

تنشر وكالة الأناضول التقارير الخاصة بدءًا من الساعة 8 تغ وحتى 11 تغ.

1-      "أبو ربيع" يروي حكاية تهجيره القسري لفن الأصداف الدمشقية إلى الأردن



(يشعر المبدعون بألم مضاعف حين ترغمهم الحروب والظروف السياسية على الهجرات القسرية التي لا تنال من ذواتهم الطبيعية فحسب جراء انتزاعهم من أحضان الوطن، بل تنال أيضا من ذواتهم الاعتبارية كأصحاب فنون وإبداعات ترتبط ارتباطا عضويا بذاكرة المكان، وبتراثهم الفكري والحضاري..هذا ما عبر عنه بلهجته الدمشقية للأناضول، محمد الجدب (أبو ربيع)، السوري الذي روى قصة تهجيره القسري لفن الزخارف الدمشقية وتطعيم الصدف، في معمل يقيمه مع مواطنه أسامة النمر، في إحدى ضواحي العاصمة الأردنية عمان، ويبدعان فيه التراث المستوحى من الحضارة السورية القديمة والحضارتين العثمانية والفارسية، ضمن مشهد يتحدى رائحة البارود، وكأن لسان حالهما يقول ما قاله الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش في قصيدة جدارية "هزمتك يا موت الفنون جميعها".(عمان/أحمد فهيم) صور+ فيديو.



 



2-      مسجد "النجاشي" في إثيوبيا.. أول أرض عرفت الإسلام بأفريقيا



(قرية النجاشي، الواقعة قرب مدينة مقلي عاصمة إقليم تجراي، شمالي إثيوبيا، كانت أول موضع في القارة السمراء يدخله الإسلام، حينما طلب النبي محمد من صحابته الهجرة إلى أرض الحبشة، في السنة الخامسة من البعثة (615 ميلادية)، وذلك بعد أن حوربت رسالته بضراوة في مكة المكرمة بالجزيرة العربية (غرب السعودية حاليا)، وأصبح مسجد النجاشي الذي بني على أرض القرية، مزارا يقصده عشرات الآلاف سنويا، لنيل البركة والعلاج من الأمراض، خاصة في شهر رمضان اعتقادا منهم بأن من زار قبر أحد ملوكها وقبور الصحابة المدفونين بها كأنما زار قبر النبي محمد.(أديس أبابا/إبراهيم صالح) صور أو فيديو.



 



3-      الزاوية الناصرية بالمغرب.. جنة المخطوطات مقصد الباحثين عن الشفاء 



(يصفها المؤرخون بكونها أم الزوايا في بلاد المغرب، تخرج منها عدد كبير من العلماء  أبرزهم العالم الحسن اليوسي المغربي، وكان بها أكثر من 10آلاف مخطوط بقي منها نحو 4 آلاف، بعد أن نقل العديد منها إلى الخزانة الحسنية (خزانة القصر الملكي) والمكتبة الوطنية (حكومية) في العاصمة المغربية الرباط، وتأسست الزاوية الناصرية على يد الشيـخ عمرو بن أحمد الأنصاري سنة 1575م، بقرية تمكروت الواقعة على بعد 18 كيلومترا شرق مدينة زاكورة، جنوب شرقي المغرب، وارتبط اسم الزاوية باسمه، وبعد أن كانت ملاذا لأكثر من 1200 طالب علم، يحجون إليها كل عام، بحسب تصريحات الأكاديمي المهدي الغالي للأناضول، فقد أصبحت في السنوات الأخيرة ملجأ للعشرات من المرضى النفسيين، الذين يختار بعضهم بالمكوث بها لشهور طويلة، بحسب مراسل الأناضول.(زاكورة/سعيد أهمان) صور بدون فيديو. - İstanbul



 
Latest News





 
 
Top News